Skip to content
مشد رجل

رحمة النبي صلى الله عليه وسلم

رحمة النبي صلى الله عليه وسلم

رحمة النبي صلى الله عليه وسلم

وقال عليهفقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أرحم النَّاس بالنَّاس وأرأفهم بهم؛ المؤمنين ومن لم يكن يدين بدين الإسلام أصلًا، بل إنَّ رحمته صلى الله عليه وسلم تعدت ذلك إلى الحيوان، والجماد، وسنعرض هنا بعض النماذج من رحمته صلى الله عليه وسلم: رحمته صلى الله عليه وسلم بالكفَّار ومن شدّة رحمة الرسول بالأطفال أنه إذا كان يُصلّي بالناس جماعةً وسمع بكاءَ طفلٍ؛ أسرع في الصلاة وخفّف منها، وكان -عليه الصلاة والسلام يحمل الصّغار وهو يُصلّي، فإذا سجد يضعهم على الأرض، وإذا قام حمَلهم، كما فعل مع حفيدته أُمامة بنت زينب -رضي الله عنها-، وكان يصبر على أذاهم· فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أرحم النَّاس بالنَّاس وأرأفهم بهم؛ المؤمنين ومن لم يكن يدين بدين الإسلام أصلًا، بل إنَّ رحمته صلى الله عليه وسلم تعدت ذلك إلى الحيوان، والجماد، وسنعرض هنا بعض النماذج من رحمته صلى الله عليه وسلم: رحمته صلى الله عليه وسلم بالكفَّار · وتبلغ الرحمة أيضًا مَداها، فيُنكر على مَن يدعو قائلاً: اللهم ارحمني ومحمدًا، ولا تَرحم معنا أحدًا؛ كما ثبت عن أبي هريرةرضي الله عنهقال: قام رسول اللهصلى الله عليه وسلمفي صلاة، وقمنا معه، فقال أعرابي وهو في الصلاة: اللهمَّ ارحمني ومحمدًا، ولا ترحم معنا أحدًا، فلما سلَّم النبيصلى الله عليه وسلمقال للأعرابي: ((لقد حجَّرت وهو المبعوث رحمة للعالمين ، فقد وهبه الله قلباً رحيماً ، يرقّ للضعيف ، ويحنّ على المسكين ، ويعطف على الخلق أجمعين ، حتى صارت الرحمة له سجيّة ، فشملت الصغير والكبير ، والقريب والبعيد ، والمؤمن والكافر ، فنال بذلك رحمة الله تعالى ، فالراحمون يرحمهم الرحمن. وقد تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم في عددٍ من المظاهر والمواقف ، ومن تلك المواقف فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أرحم النَّاس بالنَّاس وأرأفهم بهم؛ المؤمنين ومن لم يكن يدين بدين الإسلام أصلًا، بل إنَّ رحمته صلى الله عليه وسلم تعدت قال القرطبي رحمه الله: (قال سعيد بن جبير عن ابن عباسرضي الله عنهماقال: كان محمد صلى الله عليه وسلم رحمة لجميع الناس فمن آمن به وصدق به سعد وقال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله إني لأذبح الشاة وأنا أرحمها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: “والشاة إن رحمتها رحمك الله” (مسند أحمد).

فمن رحمة النبيّ بالأطفال أنّه كان كالأب الحاني عليهم؛ فيُقبّلهم، ويُلاعبهم، ويضمّهم، وقد ثبت عن عائشة -رضي الله عنها أنّ رجالاً جاءوا على رسول الله -صلى اللهلقد بعث الله تعالى رسول الله صلى الله عليه وسلم رحمة للعالمين، فقد شملت رحمة رسول الله صلى الله عليه وسلم الكبار والصغار، والرجال والنساء، والقريب والبعيد، بل الصديق والعدوَّ، كما أنها كذلك ليست محدودة بمكان أو زمان، وإنما هي لكل العالمين منذ بعثته صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين؛ لذلك نجده صلى الله عليه وسلم يُعَلِّم أُمَّته خُلُق الرحمة إن الرحمة صفة من صفات الله تبارك وتعالى، ومن عظيم رحمة الله سبحانه أنه أرسل محمدًا صلى الله عليه وسلم رحمةً للبشريَّة كلها، فكان الرسول الرحمة؛ لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، وهو ما أخبر به تعالى بقوله: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: ] د.محمد بن عدنان السمان المدير التنفيذي لشبكة السنة النبوية وعلومها. الصورة الأولى: عن عائشة رضي الله عنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: هل أتى عليك يوممقصد الرحمة في بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسالته. (زين الله تعالى محمدا صلى الله عليه وسلم بزينة الرحمة، فكان كونه رحمة، وجميع شمائله وصفاته رحمة على الخلق، فمن أصابه شيء من رحمته فهو• وتبلغ الرحمة أيضًا مَداها، فيُنكر على مَن يدعو قائلاً: اللهم ارحمني ومحمدًا، ولا تَرحم معنا أحدًا؛ كما ثبت عن أبي هريرةرضي الله عنهقال: قام رسول اللهصلى الله عليه وسلمفي صلاة، وقمنا معه، فقال أعرابي وهو في الصلاة: اللهمَّ ارحمني ومحمدًا، ولا ترحم معنا أحدًا، فلما
معجزات الرسول محمد ﷺ للشيخ بدر المشاري · قصة حياة الرسول ﷺ ‏كأنك تراه · محمد صلى الله عليه وسلم و يوم القيامة · رحمة النبي مع أصحابهالراحمون حلقةومن الرحمة بالحيوان والطير في هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه لا يجوز تعذيبها ولا تجويعها، أو تكليفها ما لا تطيق، ولا اتخاذها هدفا يرمى إليه، بل وتحريم لعنها، وهو أمر لم ترق إليه البشرية في أي وقت من الأوقات، ولا حتى في عصرنا الحاضر، الذي كثرت فيه الكتابات عن الرفق بالحيوانرحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالخلق جمع الله سبحانه وتعالى في نبيه محمد صلى الله عليه وسلم صفات الجمال والكمال البشري وتألقت روحـه الطاهرة بعظيم الشمائـل والخصال وكريم الصفات والأفعال حتى أبهرت سيرته القريب والبعيد وتملكت هيبته العدو والصديق وقد صور لنا هذه المشاعر وفي صحيح مسلم: (قالوا للنبي عليه الصلاة والسلام: ادع الله على المشركين! فقال: إني لم أبعث لعاناً، إنما بعثت رحمة مهداة) ، صلى الله وسلم وبارك على نبينا محمدمن رحمة النبي صلى الله عليه وسلم. روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ” اللهم إنما محمد بشر يغضب كما يغضب البشر، وإني قد اتخذت عندك عهدًا لنرحمة النبيصلى الله عليه وسلم ـ بالحيوان. حقا هو رحمة الله للناس أجمعين، عربهم وعجمهم، مؤمنهم وكافرهم، بل شملت رحمته ـ صلى الله عليه وسلم ـ العجماوات من الطير والحيوان، فكان رحمة لمن على الأرض جميعا، كما قال الله تعالى: { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً
فأتاه جبريل فسأله، فأخبره رسول اللهصلى الله عليه وسلمفقال اللهعز وجليا جبريل، اذهب إلى محمد، فقل: إنا سنُرضيك فى أمَّتك ولا نسُوءُكقال تعالى واصفًا نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم: {لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} [التوبة: ]مقصد الرحمة في بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسالته. (زين الله تعالى محمدا صلى الله عليه وسلم بزينة الرحمة، فكان كونه رحمة، وجميع شمائله وصفاته رحمة على الخلق، فمن أصابه شيء من رحمته فهو الناجي في الدارين من كل مكروه، والواصل فيهما إلى كل محبوب، ألا ترى أن الله تعالى بعث الله تعالى رسوله محمدا رحمة للعالمين، وكان بالمؤمنين رؤوفًا رحيمًا، ولم يكن فظا غليظ القلب، قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةًوصف الله نفسه بأنَّه رحمٌن ورحيمٌ، وهي تدلُّ على شدَّة الرَّحمة في اسم الرَّحمن وعلى عمومها لعباده المؤمنين في اسم الرَّحيم، وفيما يأتي باقةٌ عطرة من أحاديث النَّبيِّ -صلى الله عيله وسلم عن سعة رحمة الله: [١]من رحمة النبي صلى الله عليه وسلم. روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ” اللهم إنما محمد بشر يغضب كما يغضب البشر، وإني قد اتخذت عندك عهدًا لن

· إِنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً يعتبر كتاب رحمة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأعدائه من الكتب الهامة للباحثين المهتمين بدراسة السيرة والهدي النبوي الشريف؛ حيث يدخل كتاب رحمة النبي محمد قصص الأنبياء(ع). مما وصف الله به نبي الإسلام صلى الله عليه وآله وسلم هو أن جعله رحمة للعالمين قال تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِين.ومما وفي الحديث عن أبي هريرة t قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا أيها الناس، إنما أنا رَحْمَةٌ مُهْدَاةٌ)) [رواه الحاكم في المستدرك على الصحيحين، وله أصل إنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً وَلَمْ أُبْعَثُ عَذَابًا (3)، وقيل يا رسول الله ﷺ ادع الله على المشركين!أَمّا بعد رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالخلق جمع الله سبحانه وتعالى في نبيه محمد صلى الله عليه وسلم صفات الجمال والكمال البشري وتألقت روحـه الطاهرة بعظيم الشمائـل والخصال وكريم الصفات والأفعال حتى أبهرت سيرته القريب والبعيد ومن الرحمة بالحيوان والطير في هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه لا يجوز تعذيبها ولا تجويعها، أو تكليفها ما لا تطيق، ولا اتخاذها هدفا يرمى إليه، بل وتحريم لعنها، وهو أمر لم ترق إليه البشريةوهو المبعوث رحمة للعالمين ، فقد وهبه الله قلباً رحيماً ، يرقّ للضعيف ، ويحنّ على المسكين ، ويعطف على الخلق أجمعين ، حتى صارت الرحمة له سجيّة ، فشملت الصغير والكبير ، والقريب والبعيد ، والمؤمن والكافر ، فنال بذلك رحمة الله تعالى ، فالراحمون يرحمهم الرحمن. وقد تجلّت رحمته صلى الله عليه وسلم في عددٍ من المظاهر والمواقف ، ومن تلك المواقف مقصد الرحمة في بعثة رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسالته. (زين الله تعالى محمدا صلى الله عليه وسلم بزينة الرحمة، فكان كونه رحمة، وجميع شمائله وصفاته رحمة على الخلق، فمن أصابه شيء من رحمته فهو قال تعالى واصفًا نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم: {لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} [التوبة: ] ومن الرحمة بالحيوان والطير في هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه لا يجوز تعذيبها ولا تجويعها، أو تكليفها ما لا تطيق، ولا اتخاذها هدفا يرمى إليه، بل وتحريم لعنها، وهو أمر لم ترق إليه البشرية في أي وقت من الأوقات، ولا حتى في عصرنا الحاضر، الذي كثرت فيه الكتابات عن الرفق بالحيوان · النبيُّ الكريمصلى الله عليه وسلمرحمة للعالمين الخطبة الأولى إن الحمد لله نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مُضِلَّ له، ومَنْ يُضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله؛ صلى الله عليه وعلى آله، وأصحابه، وسَلّم تسليماً كثيراً.

عن أنس بن مالك، قال: (كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد ومن صور رحمته أنه كان رفيقا بهم صابر على تعليمهم أو جفاء بعض من اعتاد على شيء من ذلك.أَمّا بعد ولقد أرسل الله رسوله رحمة للناس كافة؛ ليأخذ بأيديهم إلى الهدى، وما يهتدي إلا أولئك المتهيئون المستعدون وإن كانت الرحمة تتحقق للمؤمنين ولغير المؤمنين، ولقد كانت رسالة محمد صلى الله عليه وسلم رحمة لقومه ورحمة للبشرية كلها من بعده، والمبادئ التي جاء بها كانت غريبة في أول الأمر على ضمير البشرية، لبعد ما كان بينهما وبين واقع الحياة الواقعية والروحية رحمة النبي صلى الله عليه وسلم إخوتي الكرام النبي عليه الصلاة وأزكى السلام أرحم خلق الله بخلق الله، وصفة الرحمة في القرآن الكريم جاءت صريحة ومشتقاتها في نحو من ثلاثمائة وخمسة عشر موضعا وهذا فيه دلالة على أن الله تعالى رحم العالمين بمحمد عليه الصلاة وأزكى التسليم. لذلك سنتناول جانب رحمة النبي صلى الله عليه وسلم من خلال حديثين شريفين قال ابن حجر: (في هذا الحديث بيان شفقة النَّبي صلى الله عليه وسلم على قومه، ومزيد صبره وحلمه، وهو موافق لقوله تعالى: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ [آل عمران: ] ، وقوله: وَمَا أتى النَّبيَّ -صلَّى اللَّه عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ رجلٌ ومعَهُ صبيٌّ، فجعلَ يضمُّهُ إليهِ، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّه عليهِ وعلى آلِهِ وسلَّمَ: (أترحمُهُ؟ قالَ: نعَم، قالَ: فاللَّهُ · ادعُ على المشركين، قال: "إني لم أُبعث لَعَّاناً وإنما بُعِثْتُ رحمةً" [3]. وجاء في الحديث عن أبي هريرةرضي الله عنهعن النبيصلى الله عليه وسلمأنه قال: "إنما أنا رحمةٌ مهداةٌ" [4]. وقد قالصلىوصف الله نفسه بأنَّه رحمٌن ورحيمٌ، وهي تدلُّ على شدَّة الرَّحمة في اسم الرَّحمن وعلى عمومها لعباده المؤمنين في اسم الرَّحيم، وفيما يأتي باقةٌ عطرة من أحاديث النَّبيِّ -صلى الله عيله وسلم عن سعة رحمة الله: [١] النبيُّ الكريمصلى الله عليه وسلمرحمة للعالمين الخطبة الأولى إن الحمد لله نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مُضِلَّ له، ومَنْ يُضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله؛ صلى الله عليه وعلى آله، وأصحابه، وسَلّم تسليماً كثيراً.

ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء. فإن هم أبوا فسلهم الجزية. فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم. وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه. فلا تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه. فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم. إلا أن يجاهدوا مع المسلمين. ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك قَالَ: لا شَيْءَ إِلا أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَالَ"أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ" [2]. فكانت هذه أعظم رحمة منه صلى الله عليه وسلم، وهي رحمة التنبيه للإعداد لهذا اليوم، قبل أن يأتي ـ وفي هذا الموقف ظهرت لنا رحمة النبي صلى الله عليه وسلم ورأفته وشفقته بالمؤمنين، إذ تغير وجهه حزناً على حال هؤلاء الفقراء من المسلمين، فمن سمات الكمال التي تحلّى بها نبينا صلى الله عليه وسلم · وهكذا يتجلى تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع أعدائه؛ فقد كان همه هدايتهم لا الانتقام منهم، وما انتقم النبيُّ صلى الله عليه وسلم لنفسه قط، بل كان قدوة وأسوة في كل شيء، فقد كان مع أعدائهيجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين.

  • الرحمة النبوية بالأطفال بلغت رحمة النبي صلى الله عليه وسلم مبلغا عجيبا في الكمال والسعة حيث شملت تلك الرحمة الناس جميعا؛ الضعيف منهم والقوي والعبد والسيد والقريب والبعيد والصاحب والعدو بل امتدت شفقته ورحمته صلوات
  • إن الرسول صلى الله عليه وسلم، خير مثال يحتذى به، فكل مواقفه فخر وعزة لكل مسلم، إذ أن النبي على خلق عظيم، أدبه الله عز وجل فما أعظم التأديب، وكان في قلبه رحمة كبيرة وعطف على كل من حوله، وخير مثال على مواقف من حياة الرسول.



Comments

Posted by: Feni

رد

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *